انتبه قد تكون الحكومة شيعية لكن سياستها؟؟



في فترى التراشق السياسي و التخندق الاعلامي بكى تحت خطوط هذا القلم اول البكاة كلماتي
..............
بعد انا و انت وفقاعتي و فقاعتك  و التي قدحت كزناد بين الطرفين و تسارعت الاحداث لنرى  رجل يمتطي بدلته و يخنق نفسة بخرقه تكلف 50 الف دولار و اضافة الى زينته و اكسسوارته يصبح لديك الرقم خياليا
ويكفي لعيش شارع من المعدمين في الناصرية او الديوانية نعم هذا هو حال فخامة السيد نوري المالكي و السيده حنان الفتلاوي
فكل ما أشاهد و اسمع إن هذا الفريق قد انتفض للدفاع عن الشيعة بدون إن يذهب ألشيعه الى مكاتبهم الحقوقية و يتفق معهم على بدل إتعاب لقاء هذا الحرص الكبير  
فلرهان و اللسان أصبح صياح فاطمة و زينب و حوراء و علي و حسين أبناء الفقراء الذين يلوكون الصبر خبزا و هم يعيشون في أكواخ الصفيح و التي أخذت تقرض من أرواحهم بالفترة الأخيرة من خلال الانهيارات المطرية
هم هؤلاء جمهور الشيعة
 و هؤلاء من يدعون أنهم المدافعون عن حقهم الذين لم يسمعوا بواقعة الجوع و الفقر و الحزن والألم و لم يلوكوا الحنظل و لم يسمعوا بقصة ام حسين التي أخذت تلف الماء على النار لتوهم الصغار بان الطعام سينضج في أخر ألسنه الكبيسة ..........
اسمعوا يا أيها الناطقون و يا أيها الراصدون المتظاهرون  أن لساننا لا يعرفه و يفقهه  ألا الله
فهو الذي يسمع مافي القلوب و هو الذي يعلم بما في المعدة من سبغ و لست أنت يا صاحب المليارات و القصور و لا أنت يا سيدتي لتتكلمي بلساننا المشلول من لوك العاقول و المر  
و انتم يا أيها الراصدون لا تاخذوا قول السيد و السيدة على انه قول سوادنا المقدع فهم هناك تحميهم الدبابات و نحن هنا لا يحمينا إلا الله وسترة.......
لم و لن نرضى في يوم ان نكون صفا في القتل و لا في الجريمة إما جريرتنا إننا عشنا في عالم لم يصبغ ظلمات حياتنا بنور العلم فعلي الذي انتخب و هو ابن 18 عاما قد ترك العلم و الدراسة سابقا لان لا معيل و لا مؤوى لعائلته و أم محمد لم ترى و لم تسمع بالقراءة و الكتابة لأنها عاشت بعصر الخدر و العيب
إننا لم نرى في حياتنا المدرسة لكوننا لا نملك ما نستر به أجسادنا و لا نملك حتى القلم لان القلم صار غاليا و صرنا نعتاش على القلم الزائد من محفظة ابناء قيادات الفرق ...
و نحن دائما تحملنا التضحية لقائد النصر و السلام حملنا البنادق أشبالا له و فدائيين و جنود و احتياط و جيش شعبي
 حتى إن ذي قار تحارب و الانبار  تستقبل حشود العلوج كما يقول الصحاف فنحن ننزف و انتم تزفون الانبار عروسا لرامسفيلد!!
نحن ننزف على جسر الناصرية لكوننا في كل عصر
نحن إسماعيل البيت نحن قربان العراق دائما ...
و إن فرحنا بعصر عسانا إن نجد فيه نورا يشع بحياتنا و يغدق على فقرنا بالخير فخرجت أطفالنا تركض وراء الهمر الامريكيه لقاء قطعة حلوى سمعت بان الحلوى الامريكيه لذيذة و لم تذقها اذ كانت تعصر التمر الزاهدي و تذيبه مع دموعها امنا لتوهمنا بأنه ألذ حلوى و ان مللنا خلطتها مع الراشي لتقول انه عسل....
و ان ملننا و ضعت علية دحين الحصة التموينية  المملوء بالجص وقالت انه المن و هناك السلوى تتذوقوة بالجنه
كنا ننتظر ان تعود الصغار بعد رحلة العذاب خلف الهمر لنرى حلوى معبأة و مغلفة كنا نتشاطرها مع الاطفال ونحن الشبان لاننا لم نرى في طفولتنا و لم نسمع بالشكولاته يوما ..
فقد حملنا طاس البناء و نحن في الابتدائية و اصبحت على اكتافنا علاماتها تجانبت مع اثر لقاح الحصبه الذي على زندنا....
جاء هذا العصر لتأخذنا في الفتنه فالكل مراجع و الكل تقوم بالافتاء و الكل تريد ان تخبرك بصوت خافت انها على الطريق فسلمنا كما سلم إبائنا وعبدنا ما يعبدون .......
و جاء يوم تشخص فيه الإبصار فلم نسمع يوما إننا ننتخب ولم نعهد لا الكلمه و لا الفعل
الا اللهم سوى ايام كنا نخرج نكتب نعم للقائد ونعود و بمعية السيد مسئول الفرقة حتى لا نظل الطريق لا في الورقة و لا في الشارع ...
أتى عصر لم نفقهه و لم نسمع عنه من قناة الشباب التي لا نرى إلى فيها الأستاذ عدي صدام حسين و القناة الحكومية التي لا نرى فيها إلا المهيب الركن وهو يكلمنا بحكمته إن لا ترمي الزجاج بحجر  فيتكسر الزجاج على راسك ورأس إلي خلفوك...
 لم نسمع وعذرا لأننا متخلفون في عصر النوكيا و الاي فون و  الستلايت الذي ارهبنا حين قدم إلى الدار وصدقني  أصبح الريمونت متوارث من الأكبر إلى الأصغر حسب فتوى الوالد و الذي حل به الاشتباكات و الاشكالات و التعصبات داخل البيت  و اعلم  إني لم المس الريمونت سنه كاملة لان السلطان الأكبر مني لا زال عائشا في سدة حكم الريمونت الرهيب و كان مني الا ان اسلم مع البقية لما يمليه علينا من أفلام هندية حتى قمت أتخيل في اليوم 100 مرة كيف أصبح في ومضة من حياتي اميتاب باتشن و القي الرعب في وجه الإقطاعي القبيح ا وان أرى محبو بتي و انا اغني دوم جالي دوم جالي او لولا لولا اند لولا لولا و حتى عرفت الاله لوها و سيما و غيرهم من اوثان الهند و شممت اعواد البخور و رقصت مع مهرجان الالوان و مهرجان الفلفل و فطنت لتقديم الكركم في يوم الزواج الملكي ل كا نكدهراو و الاميرة المقنعه مانوكارنيكا
و فطنت لسيفها الذي كلما سحبته قتلت عشيرة من البريطانيين و كأنهم قوالب دومينو ؟؟؟
عفوا ان قلت إننا لم نسمع و لم نشم رائحة ديمقراطية بوش الابن و انها أتت كالزائر في غير ميعاد وكالديك الصائح بغير وقته لم تطرق الباب حتى نخرج من يصيح منوعلى الباب  لكي نعرف  عندما يكون ديان نهرب تحت المخدة ونقول قولوا انه غير موجود فلحال وما في الجيب  لا يعلم الا الله ..........
دخلت علينا الانتخابات دون قيد او شرط دون إن تحيي بتحية الإسلام
و قد لمحت من خلال التفاته من صاحب السلطنة على الستلايت  ومن خلال فلم اجنبي اجتماعي ان الغرب يفتحون الابواب ويدخلوا بدون استئذان
فكانت أشبه بهم ديمقراطيتهم وانتخاباتهم
ومن يفقهنا بكنه هذا الزائر الغريب وان أقول غريبا لأني أخاف من زوجتي إن تلحظ إنني سربت معلومات عن خليعة بلباس البكيني تتمطى إمامي....
اننا لم نرى و لم نسمع بهذالانتخابات الديمقراطية  فرحنا نبحث عن أهل العقد و الحل و اعلم يا سيادة الراصدون إننا في مجتمعنا الرافضي نذهب إلى من لديه حكم الشريعة لأنه كنا نراهم  يعلمون  الغيب فالإمام عجل الله تعالى فرجة يخبره بماذا يفعل حتى إنني سمعت من أبي إن الإمام التقى بالخوئي و سأله الأخير عن مسائل في الحياة فإجابة كنا لانعلم وقد بينا لكم
فذهبا إلى الذئب نسأله أين نبيت نعاجنا بمكان يقابل مخدع للذئاب و رحنا  ننتخب ونطرز ايدينا بالحبر لكتبة الدستور لأنهم من الثقاة!!
 و كذلك فعل الجميع فسجدوا للعجل الذي يخور  لنرى بأم أعيينا تغير الحال و المقال
فلم نرى من دولتهم الا مثل ما ترى العربة فإنها تطلب الوقود إلى إن ينفذ لتطلب مرة أخرى فلا تأخذ ما يكفيها إلى الأبد و لا ينفذ ما يشغلها فتترك و امتطانا الناس و أعطونا ما يحركنا فان نفذ أعطونا و إن لم يعطونا صرنا كالبئر المعطلة
و من جانب اخر اتت القاعدة تاكلنا بالنار و الحديد لا لذنب الا لاننا انتخبنا و لم يعلموا باننا لم نعلم اصلا اننا انتخبنا و لا من انتخبنا اذ كانت القوائم مغلقة و الفتاوى بالانتخاب مغلقة لم نعلم اي من اي و حقكم
فاصبحنا حطب لنار لا ترحم و لسبب لم نفقه و لم نسمع به و اختلط الامر علينا كما اختلط بكم القوم فلكل يقول إننا سنه و لانعرف التكفيري من الشافعي ؟؟
فصرنا نقتل و نحقد على صرعانا حتى ذبح منا الكثير و قتل منا الملايين و اقلها في جسر الشهداء  و في كربلاء ..........
و سيرونا و امتطونا لتفكير بشكل طائفي مقيت فهذه هي مأساتنا اننا خرجنا من الجهل الى الفكر الطائفي رغما عن أنوفنا.......
و انتخبنا رغما عن أنوفنا و صدق من قال العلم نور و الجهل ضلام
فهؤلاء نحن كما ترون و تسمعون منا من انتفع من حكومة الطوائف و انتفع من مدرستها الطائفية بالمقابل فهو ألد الخصام ومنا من جاع و تعرى و هدمت دور و ضيع و خرج من الفتنه حرا عراقيا أصيلا..............
بعد انا و انت وفقاعتي و فقاعتك  و التي قدحت كزناد بين الطرفين و تسارعت الاحداث لنرى  رجل يمتطي بدلته و يخنق نفسة بخرقه تكلف 50 الف دولار و اضافة الى زينته و اكسسوارته يصبح لديك الرقم خياليا
ويكفي لعيش شارع من المعدمين في الناصرية او الديوانية نعم هذا هو حال فخامة السيد نوري المالكي و السيده حنان الفتلاوي
فكل ما أشاهد و اسمع إن هذا الفريق قد انتفض للدفاع عن الشيعة بدون إن يذهب ألشيعه الى مكاتبهم الحقوقية و يتفق معهم على بدل إتعاب لقاء هذا الحرص الكبير  
فلرهان و اللسان أصبح صياح فاطمة و زينب و حوراء و علي و حسين أبناء الفقراء الذين يلوكون الصبر خبزا و هم يعيشون في أكواخ الصفيح و التي أخذت تقرض من أرواحهم بالفترة الأخيرة من خلال الانهيارات المطرية
هم هؤلاء جمهور الشيعة
 و هؤلاء من يدعون أنهم المدافعون عن حقهم الذين لم يسمعوا بواقعة الجوع و الفقر و الحزن والألم و لم يلوكوا الحنظل و لم يسمعوا بقصة ام حسين التي أخذت تلف الماء على النار لتوهم الصغار بان الطعام سينضج في أخر ألسنه الكبيسة ..........
اسمعوا يا أيها الناطقون و يا أيها الراصدون المتظاهرون  أن لساننا لا يعرفه و يفقهه  ألا الله
فهو الذي يسمع مافي القلوب و هو الذي يعلم بما في المعدة من سبغ و لست أنت يا صاحب المليارات و القصور و لا أنت يا سيدتي لتتكلمي بلساننا المشلول من لوك العاقول و المر  
و انتم يا أيها الراصدون لا تاخذوا قول السيد و السيدة على انه قول سوادنا المقدع فهم هناك تحميهم الدبابات و نحن هنا لا يحمينا إلا الله وسترة.......
لم و لن نرضى في يوم ان نكون صفا في القتل و لا في الجريمة إما جريرتنا إننا عشنا في عالم لم يصبغ ظلمات حياتنا بنور العلم فعلي الذي انتخب و هو ابن 18 عاما قد ترك العلم و الدراسة سابقا لان لا معيل و لا مؤوى لعائلته و أم محمد لم ترى و لم تسمع بالقراءة و الكتابة لأنها عاشت بعصر الخدر و العيب
إننا لم نرى في حياتنا المدرسة لكوننا لا نملك ما نستر به أجسادنا و لا نملك حتى القلم لان القلم صار غاليا و صرنا نعتاش على القلم الزائد من محفظة ابناء قيادات الفرق ...
و نحن دائما تحملنا التضحية لقائد النصر و السلام حملنا البنادق أشبالا له و فدائيين و جنود و احتياط و جيش شعبي
 حتى إن ذي قار تحارب و الانبار  تستقبل حشود العلوج كما يقول الصحاف فنحن ننزف و انتم تزفون الانبار عروسا لرامسفيلد!!
نحن ننزف على جسر الناصرية لكوننا في كل عصر
نحن إسماعيل البيت نحن قربان العراق دائما ...
و إن فرحنا بعصر عيسنا إن نجد فيه نورا يشع بحياتنا و يغدق على فقرنا بالخير فخرجت أطفالنا تركض وراء الهمر الامريكيه لقاء قطعة حلوى سمعت بان الحلوى الامريكيه لذيذة و لم تذقها اذ كانت تعصر التمر الزاهدي و تذيبه مع دموعها امنا لتوهمنا بأنه ألذ حلوى و ان مللنا خلطتها مع الراشي لتقول انه عسل....
و ان ملننا و ضعت علية دحين الحصة التموينية  المملوء بالجص وقالت انه المن و هناك السلوى تتذوقوة بالجنه
كنا ننتظر ان تعود الصغار بعد رحلة العذاب خلف الهمر لنرى حلوى معبأة و مغلفة كنا نتشاطرها مع الاطفال ونحن الشبان لاننا لم نرى في طفولتنا و لم نسمع بالشكولاته يوما ..
فقد حملنا طاس البناء و نحن في الابتدائية و اصبحت على اكتافنا علاماتها تجانبت مع اثر لقاح الحصبه الذي على زندنا....
جاء هذا العصر لتأخذنا في الفتنه فالكل مراجع و الكل تقوم بالافتاء و الكل تريد ان تخبرك بصوت خافت انها على الطريق فسلمنا كما سلم إبائنا وعبدنا ما يعبدون .......
و جاء يوم تشخص فيه الإبصار فلم نسمع يوما إننا ننتخب ولم نعهد لا الكلمه و لا الفعل
الا اللهم سوى ايام كنا نخرج نكتب نعم للقائد ونعود و بمعية السيد مسئول الفرقة حتى لا نظل الطريق لا في الورقة و لا في الشارع ...
أتى عصر لم نفقهه و لم نسمع عنه من قناة الشباب التي لا نرى إلى فيها الأستاذ عدي صدام حسين و القناة الحكومية التي لا نرى فيها إلا المهيب الركن وهو يكلمنا بحكمته إن لا ترمي الزجاج بحجر  فيتكسر الزجاج على راسك ورأس إلي خلفوك...
 لم نسمع وعذرا لأننا متخلفون في عصر النوكيا و الاي فون و  الستلايت الذي ارهبنا حين قدم إلى الدار وصدقني  أصبح الريمونت متوارث من الأكبر إلى الأصغر حسب فتوى الوالد و الذي حل به الاشتباكات و الاشكالات و التعصبات داخل البيت  و اعلم  إني لم المس الريمونت سنه كاملة لان السلطان الأكبر مني لا زال عائشا في سدة حكم الريمونت الرهيب و كان مني الا ان اسلم مع البقية لما يمليه علينا من أفلام هندية حتى قمت أتخيل في اليوم 100 مرة كيف أصبح في ومضة من حياتي اميتاب باتشن و القي الرعب في وجه الإقطاعي القبيح ا وان أرى محبو بتي و انا اغني دوم جالي دوم جالي او لولا لولا اند لولا لولا و حتى عرفت الاله لوها و سيما و غيرهم من اوثان الهند و شممت اعواد البخور و رقصت مع مهرجان الالوان و مهرجان الفلفل و فطنت لتقديم الكركم في يوم الزواج الملكي ل كا نكدهراو و الاميرة المقنعه مانوكارنيكا
و فطنت لسيفها الذي كلما سحبته قتلت عشيرة من البريطانيين و كأنهم قوالب دومينو ؟؟؟
عفوا ان قلت إننا لم نسمع و لم نشم رائحة ديمقراطية بوش الابن و انها أتت كالزائر في غير ميعاد وكالديك الصائح بغير وقته لم تطرق الباب حتى نخرج من يصيح منوعلى الباب  لكي نعرف  عندما يكون ديان نهرب تحت المخدة ونقول قولوا انه غير موجود فلحال وما في الجيب  لا يعلم الا الله ..........
دخلت علينا الانتخابات دون قيد او شرط دون إن تحيي بتحية الإسلام
و قد لمحت من خلال التفاته من صاحب السلطنة على الستلايت  ومن خلال فلم اجنبي اجتماعي ان الغرب يفتحون الابواب ويدخلوا بدون استئذان
فكانت أشبه بهم ديمقراطيتهم وانتخاباتهم
ومن يفقهنا بكنه هذا الزائر الغريب وان أقول غريبا لأني أخاف من زوجتي إن تلحظ إنني سربت معلومات عن خليعة بلباس البكيني تتمطى إمامي....
اننا لم نرى و لم نسمع بهذالانتخابات الديمقراطية  فرحنا نبحث عن أهل العقد و الحل و اعلم يا سيادة الراصدون إننا في مجتمعنا الرافضي نذهب إلى من لديه حكم الشريعة لأنه كنا نراهم  يعلمون  الغيب فالإمام عجل الله تعالى فرجة يخبره بماذا يفعل حتى إنني سمعت من أبي إن الإمام التقى بالخوئي و سأله الأخير عن مسائل في الحياة فإجابة كنا لانعلم وقد بينا لكم
فذهبا إلى الذئب نسأله أين نبيت نعاجنا بمكان يقابل مخدع للذئاب و رحنا  ننتخب ونطرز ايدينا بالحبر لكتبة الدستور لأنهم من الثقاة!!
 و كذلك فعل الجميع فسجدوا للعجل الذي يخور  لنرى بأم أعيينا تغير الحال و المقال
فلم نرى من دولتهم الا مثل ما ترى العربة فإنها تطلب الوقود إلى إن ينفذ لتطلب مرة أخرى فلا تأخذ ما يكفيها إلى الأبد و لا ينفذ ما يشغلها فتترك و امتطانا الناس و أعطونا ما يحركنا فان نفذ أعطونا و إن لم يعطونا صرنا كالبئر المعطلة
و من جانب اخر اتت القاعدة تاكلنا بالنار و الحديد لا لذنب الا لاننا انتخبنا و لم يعلموا باننا لم نعلم اصلا اننا انتخبنا و لا من انتخبنا اذ كانت القوائم مغلقة و الفتاوى بالانتخاب مغلقة لم نعلم اي من اي و حقكم
فاصبحنا حطب لنار لا ترحم و لسبب لم نفقه و لم نسمع به و اختلط الامر علينا كما اختلط بكم القوم فلكل يقول إننا سنه و لانعرف التكفيري من الشافعي ؟؟
فصرنا نقتل و نحقد على صرعانا حتى ذبح منا الكثير و قتل منا الملايين و اقلها في جسر الشهداء  و في كربلاء ..........
و سيرونا و امتطونا لتفكير بشكل طائفي مقيت فهذه هي مأساتنا اننا خرجنا من الجهل الى الفكر الطائفي رغما عن أنوفنا.......
و انتخبنا رغما عن أنوفنا و صدق من قال العلم نور و الجهل ضلام
فهؤلاء نحن كما ترون و تسمعون منا من انتفع من حكومة الطوائف و انتفع من مدرستها الطائفية بالمقابل فهو ألد الخصام ومنا من جاع و تعرى و هدمت دور و ضيع و خرج من الفتنه حرا عراقيا أصيلا

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

النداء الثالث والأخير للسيد الشهيد محمد باقر الصدر(قدس)

بين نجوى كرم و مدير عام في وزارة الاتصالات و عن جد حبيتك

الصرخي مرجع يرتقي نحو العالمية ام ينحدر نحو القعر