دروس من بحث الدولة المارقة في عصر الظهور (1)
توطئه...
الشيعي المتطرّف قد يشعر بحرج كلّما رأى حبّ أهل البيت النبوي شائعاً في أهل السنّة؛ فيما يشعر بارتياح عندما يجد العكس، وهكذا لا يُبدي السنّي المتطرّف ارتياحاً أحياناً لوجود تشيّع معتدل يتخذ موقفاً مقبولاً من الصحابة؛ لأنّه يرغب في تقديم التشيّع لوحةً واحدة متطرّفة من وجهة نظره.. هذه الظاهرة خطيرة جدّاً، وتبدّد أيّ إمكانية في التواصل، وفي الوصول إلى تفاهم مشترك بين التيارات أو المذاهب القائمة.
مناقشه .....
ما قامت علية النزعه الطائفية و التعصب الديني بين المذاهب الاسلاميه و بين المذهبين الشيعي و السني على وجه الخصوص هو ما اخرج لنا داعش نموذجا من ادبيات ابن تيمية الحراني .. و وجد في العراق و سوريا منذ صدر الاسلام و الى الان الارضيه الخصبه لرفع الوية القتل و التدمير و على هذا الاساس شخص السيد الاستاذ المحقق الصرخي الحسني دامت توفيقاته اسباب المشكله و ذهب في طريق العلاج المتكامل لهذا السرطان الخبيث فعملية استئصاله تتطلب منا و من الجميع ان يفهم ان اصل مشكلة المتطرفين الخوارج النواصب عميقة منذ صدرالاسلام في حياة النبي محمد فعندما اتهم ابو الخويصرة النبي بعدم العداله ..امتشق عمر يهز اركان الدين الاسلامي كله كيف يكون النبي غير عادلا؟؟ ابن الخطاب سيفه و رجفت يداه على قبضته فكيف يتهم سيد العداله بانه غير عادل فهذا الاتهام و هو المتصل بالذات الالهية المطلقة و الناقل للقران و الذي يعتبر كل مسلم ان نطقه و حي يوحى !!فاراد السيد الاستاذ المعلم الصرخي الحسنيدامت توفيقاته ان يقف على هذه النقطه التيغفل عنها جميع المسلمين و هي انتفاضة عمر ابن الخطاب رضي الله عنه و سحب سيفه فلطالما مثل الاخير ابا روحيا لكل المسلمين السنه في العالم و اعتبره مصدر للتشريع مثلما للقران و الحديث فرأيه بقتل الخوارج يعتبر تشريعا لخروجهم على السنه و الدين هذا من جهه و ابناء الفاروق عمر ابن الخطاب رضي الله عنه فكان فاروقا حقيقيا بين خط السنه المعتدل من جهه اخرى ان هذا الموقف ولد فصلا بين الخوارج المتلبسين بلباس السنه الان و السنه و خط الخوارج المروانيين التيميه الذي نزل فيها القران بوصف الشجرة الخبيثه و بنزو ال مروان كالقردة على منبر النبي محمد..
الشيعي المتطرّف قد يشعر بحرج كلّما رأى حبّ أهل البيت النبوي شائعاً في أهل السنّة؛ فيما يشعر بارتياح عندما يجد العكس، وهكذا لا يُبدي السنّي المتطرّف ارتياحاً أحياناً لوجود تشيّع معتدل يتخذ موقفاً مقبولاً من الصحابة؛ لأنّه يرغب في تقديم التشيّع لوحةً واحدة متطرّفة من وجهة نظره.. هذه الظاهرة خطيرة جدّاً، وتبدّد أيّ إمكانية في التواصل، وفي الوصول إلى تفاهم مشترك بين التيارات أو المذاهب القائمة.
مناقشه .....
ما قامت علية النزعه الطائفية و التعصب الديني بين المذاهب الاسلاميه و بين المذهبين الشيعي و السني على وجه الخصوص هو ما اخرج لنا داعش نموذجا من ادبيات ابن تيمية الحراني .. و وجد في العراق و سوريا منذ صدر الاسلام و الى الان الارضيه الخصبه لرفع الوية القتل و التدمير و على هذا الاساس شخص السيد الاستاذ المحقق الصرخي الحسني دامت توفيقاته اسباب المشكله و ذهب في طريق العلاج المتكامل لهذا السرطان الخبيث فعملية استئصاله تتطلب منا و من الجميع ان يفهم ان اصل مشكلة المتطرفين الخوارج النواصب عميقة منذ صدرالاسلام في حياة النبي محمد فعندما اتهم ابو الخويصرة النبي بعدم العداله ..امتشق عمر يهز اركان الدين الاسلامي كله كيف يكون النبي غير عادلا؟؟ ابن الخطاب سيفه و رجفت يداه على قبضته فكيف يتهم سيد العداله بانه غير عادل فهذا الاتهام و هو المتصل بالذات الالهية المطلقة و الناقل للقران و الذي يعتبر كل مسلم ان نطقه و حي يوحى !!فاراد السيد الاستاذ المعلم الصرخي الحسنيدامت توفيقاته ان يقف على هذه النقطه التيغفل عنها جميع المسلمين و هي انتفاضة عمر ابن الخطاب رضي الله عنه و سحب سيفه فلطالما مثل الاخير ابا روحيا لكل المسلمين السنه في العالم و اعتبره مصدر للتشريع مثلما للقران و الحديث فرأيه بقتل الخوارج يعتبر تشريعا لخروجهم على السنه و الدين هذا من جهه و ابناء الفاروق عمر ابن الخطاب رضي الله عنه فكان فاروقا حقيقيا بين خط السنه المعتدل من جهه اخرى ان هذا الموقف ولد فصلا بين الخوارج المتلبسين بلباس السنه الان و السنه و خط الخوارج المروانيين التيميه الذي نزل فيها القران بوصف الشجرة الخبيثه و بنزو ال مروان كالقردة على منبر النبي محمد..
.jpg)
تعليقات
إرسال تعليق